ويعد تنافس الشركات على استقطاب موظفين جزءا من اتجاه عالمي ساعد على رفع الأجور في نيوزيلندا، مما يشكل تحديا لجهود محاربة التضخم من قبل البنك المركزي الذي رفع أسعار الفائدة الأسبوع الماضي إلى أعلى مستوياتها منذ شتنبر 2015.

وقال “وود” في بيان:

“هذه الإجراءات تتعلق بتوفير المساعدة الفورية لتلك الشركات التي تضررت بشدة من نقص العمالة عالميا”.

تشمل الخطوات الأخرى تخفيف قواعد الأجور للمهاجرين المهرة في قطاعات مثل رعاية المسنين والبناء والبنية التحتية ومعالجة اللحوم والمأكولات البحرية وسياحة المغامرات.

يذكر أن بنك نيوزيلندا قرر الأسبوع الماضي رفع الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس لتصل إلى 3 بالمئة من أجل مواجهة ارتفاع التضخم.